أهم 10 صفات مدمن الحشيش علي المدي الطويل التي يجب معرفتها

صفات مدمن الحشيش قد يصر الشخص على إنكار وجودها رغم وضوح الأعراض عليه، فهذه مؤشرات قوية تستدعي الانتباه. وفي هذه المقالة سنتعرف على أهم الصفات النفسية والسلوكية التي تميز مدمن الحشيش، ونوضح الفرق بينه وبين متعاطي المخدرات الأخرى، كما نستعرض التصرفات المتكررة والغريبة التي قد تصدر عنه، وارتباط هذه الصفات باضطرابات مثل القلق والاكتئاب، مع بيان مظاهر الإنكار، ومتى يجب التدخل وطلب المساعدة الطبية.
اليك 6 معلومات مميزة حول علاج ادمان الحشيش تصل بك الى التعافى
ما هي أعراض شرب الحشيش؟
يؤدي تعاطي الحشيش إلى مجموعة من الأعراض النفسية والجسدية، والتي تشمل جفاف الفم واحمرار العين والشعور بالنشوة والاسترخاء، سواء على المدى القصير أو الطويل، وتظهر علامات مدمن الحشيش بشكل واضح مع تكرار التعاطي وارتفاع الجرعات، وتختلف أعراض مدمن الحشيش من شخص لآخر.
لكن هناك إشارات شائعة يمكن من خلالها التعرف على علامات متعاطي الحشيش، وقد تستدعي بعض هذه الأعراض التوجه إلى مستشفي علاج ادمان في حال تزايد الحالة، إليك علامات متعاطي الحشيش الفورية:
الأعراض الجسدية:
- احمرار العينين.
- جفاف الفم.
- زيادة معدل ضربات القلب.
- انخفاض ضغط الدم (قد يسبب دوخة أو إغماء).
- زيادة الشهية.
- ضعف التنسيق الحركي وبطء في ردود الأفعال.
- دوخة أو نعاس.
اقرا ايضا : الحشيش والجنس بين وهم القوة وضعف الانتصاب
الأعراض النفسية:
- الشعور بالنشوة والاسترخاء.
- تغير إدراك الوقت والمسافة.
- الحساسية الزائدة للألوان والموسيقى.
- ضعف التركيز وصعوبة حل المشكلات.
- اضطراب في الذاكرة قصيرة المدى.
- القلق، نوبات الذعر، أو جنون العظمة خاصة مع الجرعات العالية.
- تقلبات مزاجية وارتباك.
- هلوسات أو ذُهان في بعض الحالات.
لا تستسلم وخذ قرار العلاج الأن
كيف أكتشف أن شخصًا ما مدمن على الحشيش من خلال سلوكه اليومي؟
يمكن اكتشاف إدمان الحشيش من خلال مراقبة مجموعة من التصرفات والسلوكيات المتكررة، والتي تعكس فقدان السيطرة على التعاطي وتأثيره السلبي على الحياة اليومية، وتظهر تصرفات متعاطي الحشيش في شكل تغيّرات ملحوظة في المزاج، الالتزام، والعلاقات، إليك فالتالي الإجابة على من يسأل كيف أعرف أن شخص مدمن حشيش ؟
- التعاطي المفرط: يبدأ المتعاطي بتعاطي الحشيش بكميات أكبر أو لفترات أطول مما كان ينوي في البداية.
- الفشل في الإقلاع: يُعبّر عن رغبته في التوقف عن التعاطي أو تقليله، لكنه لا يستطيع تنفيذ ذلك رغم المحاولات.
- الانشغال الكامل بالحشيش: يقضي أغلب وقته في التفكير في الحشيش، أو البحث عنه، أو تعاطيه، أو التعافي من آثاره.
- الإخلال بالالتزامات: يتغيب المتعاطي عن العمل أو الدراسة، أو يتراجع أداؤه بشكل واضح نتيجة لتعاطي الحشيش.
- ترك الهوايات: يتخلى عن الأنشطة التي كان يحبها ويستبدلها بتعاطي الحشيش.
- الانعزال الاجتماعي: يميل إلى العزلة، وتصبح علاقاته مقتصرة على أشخاص يتعاطون الحشيش فقط.
- تجاهل الأضرار: يواصل التعاطي رغم معرفته بأنه سبب له مشاكل صحية، أو نفسية، أو مالية، أو حتى قانونية.
- التصرف باندفاع وخطورة: قد يقود مركبته تحت تأثير الحشيش، أو يقوم بأعمال خطرة للحصول عليه.
- مشاكل مالية: ينفق أموالًا طائلة على الحشيش، ويهمل نفقاته الأساسية.
- تقلبات حادة في المزاج: يصبح سريع الانفعال أو العدوانية خاصة عند الانقطاع عن التعاطي.
- القلق والارتياب: يعاني من القلق المفرط أو نوبات هلع، خصوصًا مع الجرعات المرتفعة.
- انعدام الحافز: يظهر عليه التراخي واللامبالاة، مع تراجع الاهتمام بالنظافة أو الإنتاجية.
- السرية والكذب: يميل إلى إخفاء أماكن وجوده أو الكذب بشأن سلوكياته، ويتخذ موقفًا دفاعيًا عند مواجهته.
إذا لاحظت أي من سلوك مدمن الحشيش على شخص مقرّب، أو بدت علامات الاعتماد على الحشيش واضحة، فذلك مؤشر قوي على الإدمان، ويُنصح بالتوجه إلى مستشفي علاج ادمان معتمد لتقديم الرعاية المناسبة والتشخيص الدقيق.
ما هي صفات مدمن الحشيش على المدى القصير والطويل؟
تتراوح صفات مدمن الحشيش بين أعراض نفسية وجسدية وسلوكية، منها الاحتفاظ بأدوات الحشيش، ضعف التركيز والخمول، وتظهر على المدى القصير أثناء التعاطي النشط، وأخرى تتراكم مع مرور الوقت نتيجة التعاطي المزمن، ومنها انخفاض حاد في الأداء اليومي وإهمال النظافة الشخصية، فشل السيطرة على كمية التعاطي.
وتشير هذه الصفات إلى تطور الاعتماد النفسي والجسدي، مما يستدعي في كثير من الحالات اللجوء إلى مستشفي علاج ادمان لتقديم الرعاية المتخصصة.
أولًا: الصفات قصيرة المدى لمدمن الحشيش
تظهر هذه الصفات أثناء فترة التعاطي أو عند محاولة تقليل الجرعة، وتشمل:
- التفكير الدائم في موعد التعاطي التالي.
- الاحتفاظ الدائم بالحشيش أو أدواته مثل ورق اللف والغليون.
- تعاطي كميات أكبر من المخطط لها.
- الفشل المتكرر في تقليل الجرعة أو التوقف.
- ضعف الذاكرة والتركيز، بطء في ردود الفعل، غموض في التفكير.
- خمول، ضحك مبالغ فيه، لامبالاة بالمحيط الاجتماعي.
- تفضيل التعاطي على الأنشطة المهمة.
- الكذب والسرية في السلوك.
- تقلبات مزاجية ملحوظة.
- زيادة الشهية أو تغيّر نمط الأكل.
تعرف علي ما هي فوائد الحشيش ؟ وأيضًا ما هي أضراره؟
ثانيًا: الصفات طويلة المدى لمدمن الحشيش
تنتج عن التعاطي المزمن للحشيش لفترات طويلة، وتشمل:
- تكرار المحاولات الفاشلة للسيطرة على كمية أو وتيرة التعاطي.
- الاستمرار في التعاطي رغم معرفة الأضرار الواضحة على الحياة الشخصية أو الصحية.
- انخفاض في الأداء.
- الغياب المتكرر.
- تراجع في الطموح المهني أو الدراسي.
- احتمالية الفشل أو فقدان الوظيفة.
- عزلة عن العائلة والأصدقاء غير المتعاطين.
- علاقات متوترة أو منقطعة.
- الاكتفاء بدائرة ضيقة من متعاطين آخرين.
- تراجع في النظافة الشخصية.
- انعدام الاهتمام بالهوايات أو المتعة اليومية.
اليك 10 حقائق طبية عن اضرار الحشيش على المخ والجسم
هل تختلف صفات مدمن الحشيش بين النساء والرجال؟
نعم، هناك اختلافات ملحوظة في صفات مدمن الحشيش بين النساء والرجال، سواء من حيث الأعراض الجسدية أو الاستجابات النفسية أثناء التعاطي، وهذه الفروقات ترجع إلى التكوين البيولوجي والهرموني، ما يعني أن خطة العلاج قد تحتاج إلى تخصيص بحسب الجنس، وهو ما يهتم به مركز علاج ادمان .
صفات مدمن الحشيش عند الرجال:
- زيادة الشهية بشكل ملحوظ أثناء فترة التعاطي.
- الإحساس بتحسن مؤقت في الذاكرة أو الانتباه.
- الشعور بالنشاط والحماس.
- تغيّر في إدراك الزمن (كأن الوقت يمر ببطء أو بسرعة).
- زيادة الحساسية تجاه الموسيقى أو الأصوات.
صفات مدمن الحشيش عند النساء:
- فقدان الشهية أثناء التعاطي، عكس ما يظهر غالبًا عند الرجال.
- رغبة شديدة ومفاجئة في التنظيف أو الانشغال بالأعمال المنزلية.
- استجابة نفسية أقوى لبعض تأثيرات الحشيش، مثل القلق أو التوتر، خاصةً في مواقف اجتماعية أو ضاغطة.
- احتمال تأثر الجهاز الهرموني بما ينعكس على الحالة المزاجية أو الدورة الشهرية.
مصحات علاج الادمان في الامارات الاكثر خبرة كيف أختارها ؟
هل هناك صفات جسدية ظاهرة يمكن من خلالها التعرف على مدمن الحشيش
نعم، هناك صفات جسدية لمدمن الحشيش ، خاصة عند تكرار التعاطي أو تحوله إلى إدمان مزمن، وهذه العلامات لا تُعد دليلاً قاطعًا وحدها، لكنها قد تكون مؤشرًا يدعو للتدخل واطلب المساعدة من مركز علاج ادمان ، وفيما يلي أبرز الصفات الجسدية التي قد تظهر على مدمن الحشيش:
- احمرار مزمن في العينين: غالبًا ما يظهر احمرار مؤقت بعد التعاطي، لكن مع الاستخدام المتكرر قد يُلاحظ تهيج مزمن أو بروز الأوعية الدموية في بياض العين.
- زيادة في الوزن: نتيجة لنوبات الجوع المفاجئة بعد التعاطي، والتي تدفع المتعاطي لتناول كميات كبيرة من الأطعمة ذات السعرات الحرارية المرتفعة.
- فقدان الوزن (في حالات نادرة): يمكن أن يظهر عند الإصابة بمتلازمة فرط القيء المرتبطة بتعاطي الحشيش، والتي تسبب تكرار القيء والجفاف.
- شحوب أو بهتان البشرة: نتيجة سوء التغذية أو الجفاف، أو تدهور الحالة الصحية العامة بسبب ادمان الحشيش.
- إهمال المظهر والنظافة الشخصية: في الحالات المتقدمة من الإدمان، قد يفقد المتعاطي الاهتمام بمظهره اليومي ونظافته.
- اصفرار في أطراف الأصابع: ناتج عن تكرار إمساك السجائر أو الأنابيب التي يُستهلك من خلالها الحشيش.
- علامات الجفاف: مثل جفاف الجلد، غؤور العينين، والتعب العام، خاصة عند التعرض للقيء المتكرر أو فقدان السوائل.
تعرف على : مراكز علاج الادمان في الامارات المميزة
ما هي صفات متعاطي الحشيش لأول مرة؟
عند تعاطي الحشيش لأول مرة، قد يختبر الفرد مجموعة من التغيرات النفسية والجسدية والسلوكية التي تختلف في شدتها وتأثيرها من شخص لآخر، وتتراوح هذه التغيرات بين مشاعر النشوة والضحك العفوي، والقلق أو الارتباك، إلى جانب مظاهر جسدية واضحة مثل احمرار العينين وزيادة الشهية.
إليك أبرز الصفات التي قد تظهر على متعاطي الحشيش لأول مرة:
أولًا: العلامات الجسدية
- احمرار العينين.
- جفاف الفم.
- زيادة ضربات القلب.
- زيادة الشهية.
- النعاس أو الكسل.
- ضعف التوازن أو التنسيق.
- السعال.
اليك بالتفصيل العلاقة بين الحشيش والجنون وكيفية علاج الحشيش
ثانيًا: أعراض مدمن الحشيش النفسية
- الشعور بالنشوة والاسترخاء.
- تشوّه الإدراك الزمني.
- فرط الإحساس بالحواس.
- اضطراب الواقع.
- الضحك المفرط.
- الأفكار التأملية.
- القلق أو الذعر.
- التشويش الذهني.
ثالثًا: التصرفات والسلوكيات
- بطء الاستجابة.
- فقدان الحذر.
- ضعف التركيز والذاكرة.
- ضحك مفرط أو سخريّة زائدة.
- البحث عن الراحة أو الأطعمة.
إذا لاحظت هذه الأعراض على شخص مقرّب، أو مررت بها بنفسك، لا تتردد في طلب المساعدة من مركز علاج ادمان لضمان التقييم المبكر والتدخل المناسب.
تعرف علي 5 طرق لـ علاج ادمان الفتيات بفاعلية وامان وسريه تامة
ما هي صفات المراهق متعاطي الحشيش؟
يظهر تعاطي الحشيش لدى المراهقين من خلال مجموعة من العلامات الجسدية والنفسية والسلوكية، وغالبًا ما ينعكس تأثيره السلبي على الأداء الدراسي والعلاقات الاجتماعية، بالإضافة إلى تغيرات ملحوظة في المزاج ونمط الحياة.
وتعد ملاحظة هذه الصفات خطوة مهمة للتدخل المبكر والاستعانة بـ مصحة علاج ادمان لمنع تزايد الحالة نحو الإدمان الكامل، إليك صفات مدمن الحشيش والمراهقة بالتفصيل فيما يلي:
أولًا: الآثار الجسدية:
- احمرار واحتقان في العينين.
- جفاف الفم وسعال جاف.
- ارتفاع معدل ضربات القلب.
- زيادة الشهية بشكل ملحوظ.
- النعاس أو الخمول، وأحيانًا الأرق.
- بطء في ردود الفعل وضعف في التنسيق الجسدي.
- رائحة الحشيش المميزة على الملابس أو في الغرفة.
ما هي اعراض انسحاب الحشيش من الجسم وكيفية علاجها بدون الم
ثانيًا: التغيرات العقلية والنفسية:
- الشعور المؤقت بالنشوة والاسترخاء.
- اضطرابات في الإدراك وتشوه في الإحساس بالزمن.
- سلوك ضاحك أو غريب الأطوار.
- ضعف التركيز والذاكرة قصيرة المدى.
- قرارات متهورة وسلوكيات غير محسوبة.
- نوبات من القلق أو الهلع أو جنون العظمة، خاصة في البيئات المجهدة.
- ارتباك أو فقدان الإحساس بالمكان والزمان.
ثالثًا: التغيرات السلوكية ونمط الحياة:
- التدهور الدراسي: انخفاض واضح في الدرجات، الغياب المتكرر عن المدرسة، وعدم الاهتمام بالمذاكرة أو الأنشطة التعليمية.
- التغيرات الاجتماعية: الانعزال عن العائلة، تغيير الأصدقاء، التكتّم وإخفاء التفاصيل اليومية.
- فقدان الشغف: تراجع في ممارسة الهوايات أو الأنشطة التي كانت تجذب المراهق سابقًا.
- الاضطرابات المزاجية: الانفعال، الغضب، تقلب المزاج، الخمول، فقدان الحافز، زيادة مشاعر القلق أو الاكتئاب.
- السلوك الدفاعي أو العدواني: خصوصًا عند مواجهته بشأن تعاطي الحشيش.
دليلك حول كيفية التعامل مع الزوج مدمن الحشيش وكيف تقنعيه بالعلاج
هل يمكن أن ينجح مدمن الحشيش في إخفاء أعراض الإدمان؟
نعم، قد يتمكن متعاطي الحشيش من إخفاء بعض أعراض التعاطي، وخصوصًا في المراحل الأولى، خاصة إذا كان حريصًا على إخفاء الأمر عن أسرته أو محيطه، إلا أن هذا الإخفاء يصبح أكثر صعوبة مع مرور الوقت، حيث تبدأ الأعراض الجسدية والسلوكية والنفسية في الظهور بوضوح وتؤثر بشكل مباشر على علاقاته اليومية ومستوى أدائه.
مما يستدعي التدخل من مصحة علاج ادمان متخصصة تساعد في الكشف المبكر وبدء خطوات التعافي.
تعرف على كيفية التعامل مع مدمن الحشيش و إقناعه بالعلاج
ما الفرق بين صفات مدمن الحشيش ومدمن الكحول أو الترامادول؟
تختلف صفات مدمن الحشيش عن مدمني الكحول أو الترامادول في طبيعة السلوكيات، والأعراض الجسدية، والاضطرابات النفسية الناتجة عن التعاطي، رغم وجود بعض السمات المشتركة بينهم مثل الإهمال، والاعتماد النفسي، وفقدان السيطرة، وفيما يلي تفصيل لخصائص كل نوع من الإدمان:
خصائص مدمن الحشيش
- التعاطي القهري: تعاطي كميات أكبر من الحشيش أو لفترة أطول من المقصود، مع تكرار محاولات فاشلة للتوقف أو التقليل.
- الانشغال بالحشيش: قضاء وقت طويل في الحصول عليه أو تعاطيه أو التعافي من تأثيره، مع رغبة ملحّة لا يمكن مقاومتها.
- إهمال المسؤوليات: التخلّي عن الالتزامات في العمل أو المنزل أو الدراسة بسبب أولوية التعاطي.
- الاستمرار رغم الضرر: تعاطي الحشيش رغم إدراك الأضرار الجسدية أو النفسية أو الاجتماعية.
- فقدان الاهتمامات: التوقف عن ممارسة الأنشطة الاجتماعية أو الهوايات المفضلة لصالح التعاطي فقط.
- زيادة التحمل: الحاجة إلى كميات أكبر من الحشيش للحصول على نفس التأثير.
- أعراض انسحابية: عند التوقف أو التقليل، تظهر أعراض مثل: القلق، الأرق، ضعف الشهية، والانفعال الزائد.
متى يعود الجسم لطبيعته بعد ترك الحشيش ؟ اليكم الاجابة الكاملة
خصائص مدمن الكحول
- فقدان السيطرة: عدم القدرة على التوقف بعد البدء في الشرب، وتجاوز الكميات المخطط لها.
- الرغبة الشديدة: اندفاع قوي ومستمر نحو شرب الكحول.
- التحمل المتزايد: الحاجة إلى كميات أكبر من الكحول للوصول لنفس التأثير.
- أعراض انسحابية: رعشة، غثيان، قلق، أرق، وقد تصل إلى نوبات تشنج أو هذيان ارتعاشي.
- إهمال المسؤوليات: التخلي عن التزامات العمل أو الدراسة أو الأسرة.
- الاستمرار في الشرب رغم الأذى: شرب الكحول حتى عند وجود أضرار صحية أو اجتماعية واضحة.
- أولوية للكحول: تخصيص الوقت الأكبر للشرب أو استعادته، على حساب أنشطة أخرى.
خصائص مدمن الترامادول
- السعي القهري للمخدر: بذل جهود مستمرة للحصول على الترامادول، بطرق مشروعة أو غير مشروعة.
- التحمل التدريجي: زيادة الجرعات تدريجيًا للحصول على التأثير المرغوب.
- أعراض انسحاب قوية: تشمل آلام عضلية، قلق، غثيان، أرق، وقد تؤدي لنوبات بسبب خصائص الترامادول الكيميائية.
- فقدان السيطرة: تناول كميات أكبر من الموصوفة، مع عجز عن التقليل أو التوقف.
- إهمال المسؤوليات: ضعف الأداء في العمل أو المنزل بسبب الاعتماد على المخدر.
- الاستمرار رغم الأضرار: الإصرار على التعاطي رغم تأثيراته السلبية الواضحة.
- العزلة الاجتماعية: الانسحاب من المحيط الاجتماعي وتفضيل البقاء بمفرده.
- علامات جسدية: مثل ضيق حدقة العين أثناء التسمم.
لا تستسلم وخذ قرار العلاج الأن
كيف تختلف صفات مدمن الحشيش العاطفية والنفسية عن الشخص الطبيعي؟
تختلف الصفات العاطفية والنفسية لمتعاطي الحشيش عن الشخص الطبيعي بشكل واضح، حيث تظهر عليه اضطرابات مزاجية، وتغيرات في الإدراك والسلوك، وضعف في المهارات التنفيذية والانفعالية.
ومع تكرار التعاطي، تزداد حدة هذه الأعراض، وتُضعف قدرته على التكيف مع التوتر وإدارة حياته اليومية، مما يضعه في حالة من الاعتماد النفسي والاضطراب العقلي يصعب تجاوزها دون تدخل متخصص من مصحة علاج ادمان .
أولًا: التأثيرات النفسية والعقلية لمتعاطي الحشيش
- ضعف الذاكرة قصيرة المدى: يواجه المتعاطي صعوبة في الاحتفاظ بالمعلومات وتعلم أشياء جديدة، وقد ينخفض معدل الذكاء مع التعاطي طويل الأمد، خاصةً إذا بدأ منذ سن المراهقة.
- ضعف التركيز والانتباه: سهولة التشتت، وانخفاض القدرة على متابعة المهام أو النقاشات.
- خلل في الوظيفة التنفيذية: صعوبة في التخطيط، واتخاذ القرارات، وضبط النفس، ما يؤثر سلبًا على القدرة على تنظيم الحياة اليومية.
- بطء في معالجة المعلومات: بطء في الاستجابة وفهم الأحداث أو المواقف الجديدة.
- تشوهات في الإدراك والتفكير: يتعرض المتعاطي لتغير في إدراك الوقت والحواس، وقد يعاني من صعوبة في تمييز الواقع، خاصةً عند وجود قابلية وراثية للذهان.
- أفكار بارانوية: شك مفرط في نوايا الآخرين، والاعتقاد بأنهم يراقبونه أو يريدون إيذاءه، حتى دون مبرر.
- خطر الإصابة بالذهان: يزداد خطر الإصابة باضطرابات ذهانية مثل الفصام، خصوصًا لمن لديهم عوامل وراثية أو من بدأوا التعاطي مبكرًا.
- الانشغال العقلي بالحشيش: تنشغل أفكار المتعاطي بالسعي وراء الحشيش وتعاطيه والتعافي منه، مما يسيطر على اهتماماته اليومية.
- الإنكار والتبرير: يميل إلى تقليل حجم المشكلة وتبرير التعاطي بعبارات مثل “يساعدني على الاسترخاء” أو “هو مجرد نبات”، رغم اضرار الحشيش المثبتة علميًا.
ثانًيا: التأثيرات السلوكية لمتعاطي الحشيش
- الانفعال والغضب: يظهر على المتعاطي تقلب مزاجي حاد، وسرعة في الانزعاج أو العدوانية، خاصةً عند غياب التعاطي أو محاولة التوقف عنه، وهو أحد أبرز أعراض الانسحاب.
- القلق والبارانويا: قد يؤدي التعاطي المزمن، خصوصًا لأنواع الحشيش ذات تركيز عالٍ من “رباعي هيدروكانابينول”، إلى زيادة مشاعر القلق، وانعدام الثقة، وقد تصل الحالة إلى نوبات هلع مزمنة.
- المزاج المكتئب: يتسم متعاطي الحشيش بانخفاض المزاج والشعور بالحزن أو عدم الرضا، وقد يزيد الاكتئاب أو يُحدثه، خاصةً في مرحلة المراهقة أو عند الانقطاع المفاجئ.
- التبلد العاطفي: ضعف الاستجابة العاطفية تجاه الأحداث الإيجابية أو السلبية، وصعوبة في التعبير عن المشاعر أو التفاعل معها.
- متلازمة انعدام الحافز: فقدان الاهتمام بالأهداف، وغياب الطموح، والتقصير في المهام، وتفضيل الأنشطة السلبية مثل الجلوس أو مشاهدة التلفاز على الأنشطة المفيدة أو الاجتماعية.
- التوتر وصعوبات التأقلم: الاستخدام المتكرر يضعف القدرة الطبيعية على التعامل مع الضغوط، ويجعل المتعاطي معتمدًا على الحشيش كوسيلة للتعامل مع التوتر والانزعاج العاطفي.
تعرف علي متى تنتهي أعراض انسحاب الحشيش وما هو الجدول الزمني للانسحاب ؟
هل تؤثر صفات مدمن الحشيش على الأداء الجنسي أو العلاقة الزوجية؟
نعم، تؤثر صفات مدمن الحشيش بشكل مباشر على الأداء الجنسي والعلاقات الزوجية، نتيجة لتأثيراته النفسية والعاطفية والعقلية التي تزداد مع استمرار التعاطي، فالتغيرات التي تطرأ على السلوك والمشاعر تمتد لتؤثر على شريك حياته واستقرار العلاقة بينهما، إليك بالتفصيل العلاقة بين مدمن الحشيش والعلاقات الزوجية :
أولًا: التأثير على الأداء الجنسي
- الخمول العقلي والجسدي: يؤثر تعاطي الحشيش المزمن على الجهاز العصبي المركزي، ما يؤدي إلى ضعف النشاط الجنسي، وفقدان الرغبة أو الإثارة لدى المتعاطي.
- القلق والتوتر النفسي: قد يمر المتعاطي بنوبات من القلق أو الانفصال الذهني، مما يؤدي إلى ضعف التواصل الجسدي والعاطفي أثناء العلاقة الحميمة.
- ضعف التركيز والإدراك: يعاني متعاطي الحشيش من صعوبة في التركيز، وهو ما يُفقد العلاقة الحميمية تفاعلها العاطفي والذهني الطبيعي.
- انخفاض هرمون التستوستيرون: في بعض الحالات، يؤدي التعاطي المزمن إلى انخفاض هذا الهرمون، مما يؤثر سلبًا على الانتصاب أو الرغبة الجنسية.
ثانيًا: التأثير على العلاقة الزوجية
- الانسحاب العاطفي: يتصف متعاطي الحشيش في كثير من الأحيان بالتبلّد أو اللامبالاة العاطفية، فيصبح أقل اهتمامًا بمشاعر الشريك واحتياجاته.
- ضعف التواصل: يُضعف الحشيش القدرة على التعبير عن الذات، مما يعيق النقاشات البنّاءة ويزيد من حدة الخلافات.
- الكذب وإخفاء التعاطي: يعيش المدمن في حالة من الإنكار أو السرية، فيخفي سلوكياته ويتحايل على شريكه، ما يؤدي إلى فقدان الثقة.
- إهمال المسؤوليات الزوجية: نتيجة للكسل، وقلة الحافز، يُهمل المتعاطي دوره في الحياة الأسرية، سواء في الواجبات المنزلية أو الدعم المعنوي والاقتصادي.
تُؤكد هذه المؤشرات حاجة متعاطي الحشيش إلى علاج نفسي وسلوكي متكامل، وهذا ما يوفره مركز علاج ادمان من خلال برامج تأهيلية تعالج الجوانب العاطفية والذهنية المرتبطة بالإدمان.
اليك اهم اعراض تعاطي الحشيش على المدمن وتاثيرها على الحياه الزوجية
كيف تؤثر صفات مدمن الحشيش على علاقاته الاجتماعية والعائلية؟
نعم، تؤدي صفات متعاطي الحشيش إلى تدهور ملحوظ في علاقاته الاجتماعية والعائلية، نتيجة لما يطرأ عليه من تغيرات نفسية وعاطفية وسلوكية تمسّ قدرته على التواصل، وتحمل المسؤولية، والحفاظ على الثقة.
وفي الأغلب تصبح هذه العلاقات هشّة، يسودها التوتر والانقطاع، مع ازدياد الاعتماد على الحشيش كمصدر رئيسي للتنظيم العاطفي والهروب من الواقع.
أولًا: التأثير على العلاقات الاجتماعية
- يُعطي المتعاطي الأولوية لتعاطي الحشيش على التفاعل الاجتماعي، ويفضل البقاء منفردًا أو ضمن دائرة ضيقة من المتعاطين مثله.
- يُصاب بالخوف من الأحكام الاجتماعية أو النقد، مما يدفعه لتجنب المناسبات واللقاءات العامة.
- متلازمة انعدام الحافز تؤدي إلى ضعف رغبته في بناء أو الحفاظ على علاقات اجتماعية نشطة.
- يعاني من قصور في الذاكرة والانتباه، ما يضعف تفاعله في المحادثات، ويجعله يبدو مشتتًا أو غير مبالٍ.
- التبلد العاطفي يُفقده القدرة على التعبير عن التعاطف أو الاستجابة المناسبة للآخرين.
- يُمارس السرية والكذب لإخفاء تعاطيه، مما يُقوض الثقة بينه وبين أصدقائه.
- تقلبات المزاج والانفعال المفاجئ، لا سيما في فترات الانسحاب، قد تنفر الآخرين منه.
- جنون الارتياب والشك المستمر يخلق توترات وصراعات داخل علاقاته الاجتماعية.
- يصبح شخصًا غير موثوق به، لا يفي بالتزاماته، ويتغيب عن المواعيد والأنشطة.
- يُمكن أن يضغط على أصدقائه لتجربة الحشيش، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
- في بعض الحالات، يُمكّن الأصدقاء إدمانه عبر تقديم الدعم المالي أو التستر عليه دون وعي بمخاطر ذلك.
ثانيًا: التأثير على العلاقات العائلية
انهيار التواصل الأسري
- يغيب المتعاطي عن الحضور العاطفي، ويصبح منعزلًا وغير متفاعل مع أفراد أسرته.
- يمارس الكذب والخداع لإخفاء سلوكه، ما يؤدي إلى تفكك الثقة داخل الأسرة.
- تنشب خلافات متكررة نتيجة لتصرفاته غير المسؤولة، مما يخلق أجواء دائمة من التوتر.
ضعف حل المشكلات والنزاعات
- يُعيق الضعف الإدراكي والذهني لدى المتعاطي قدرته على خوض حوارات عقلانية أو تقبّل وجهات نظر الأسرة.
- غالبًا ما ينتهي أي نقاش معه إلى صدام أو إنكار، مما يجعل التسوية مستحيلة دون تدخل مهني.
إهمال الأدوار الأسرية
- إذا كان المتعاطي أحد الوالدين، فإن أبناءه يُعرضون للإهمال العاطفي والجسدي، وقد يضطرون لتحمّل مسؤوليات لا تناسب أعمارهم.
- يؤدي ضعف المسؤولية إلى خلل كبير في توزيع الأدوار داخل الأسرة، وزيادة الأعباء على الطرف الآخر.
كل ما سبق يوضح أهمية التدخل العلاجي من خلال مستشفي علاج ادمان ، حيث تُوفر برامج مهنية متخصصة لإعادة بناء العلاقات الاجتماعية والعائلية، ومعالجة أساسيات الإدمان النفسية والعاطفية.
تعرف علي كيفية تنظيف الجسم من الحشيش وطرد سمومه بطرق طبية
ما هي صفات مدمن الحشيش الصامت أو غير المتحدث؟
قد يتمكن بعض متعاطي الحشيش من إخفاء الإدمان وعدم التصريح به، غير أن التأثيرات النفسية والعقلية العميقة تبقى حاضرة وتنعكس على سلوكهم وحياتهم اليومية بشكل خفي.
وهذا النمط من الإدمان يتطلب درجة عالية من الملاحظة والفهم، وتدخلاً علاجيًا متخصصًا مثل ما توفره مصحة علاج ادمان معتمدة، إليك أثر الحشيش على الإدمان للشخص الصامت:
- يعتمد المتعاطي على تعاطي الحشيش في عزلة، وغالبًا ما يختار أوقاتًا خالية من وجود الآخرين كوقت متأخر من الليل أو أثناء غياب الأسرة.
- يلجأ إلى إخفاء الحشيش وأدوات التعاطي في أماكن غير متوقعة مثل داخل فتحات التهوية أو خلف الأثاث.
- يظل ذهن المتعاطي منشغلاً بالرغبة في التعاطي حتى إن لم يُظهر ذلك صراحة.
- قد يبدو مشتت الانتباه، أو شاردًا، وكأن ذهنه في مكان آخر تمامًا.
- تظهر عليه علامات خفية للقلق أو التوتر إذا لم يتمكن من التعاطي في الوقت الذي يريده.
- يتراجع أداؤه في العمل أو الدراسة بشكل تدريجي، دون تقديم مبررات واضحة.
- يتأخر أو يتغيب عن المواعيد بصفة متكررة، ما يجعله شخصًا غير موثوق فيه.
- ينعزل بهدوء عن المناسبات الاجتماعية والعائلية، ويفقد الاهتمام بالأنشطة التي كان يستمتع بها من قبل.
- يقل التواصل اللفظي ويزداد التهرب من الحوارات الجادة أو العاطفية.
- يميل للصمت الطويل والغموض في ردود الفعل، وكأن هناك شيئًا يشغله باستمرار.
هل تتغير صفات مدمن الحشيش خلال فترة الانسحاب أو التوقف؟
نعم، تمر صفات متعاطي الحشيش بتحولات خلال فترة الانسحاب أو الامتناع، حيث تنعكس اضطرابات كيمياء الدماغ ونظام الإندوكانابينويد على حالته النفسية والعقلية والجسدية.
وتُعد هذه المرحلة من أدق المراحل في رحلة التعافي، وتتطلب إشرافًا متخصصًا مثل ما توفره دار الأمل لعلاج الادمان والطب النفسي ، كإحدى أفضل مراكز علاج الحشيش على مستوى الوطن العربي، إليك أعراض انسحاب الحشيش بالتفصيل فيما يلي:
التغيرات الجسدية:
- فقدان الشهية ونقص الوزن: تنخفض الرغبة في الأكل بشكل ملحوظ.
- اضطرابات هضمية: تشمل الغثيان، وآلام المعدة، وأحيانًا الإسهال.
- التعرق والرجفة: يظهر تعرق مفرط أو رعشة لا إرادية، خاصةً في الليل.
- الصداع وقشعريرة وآلام عضلية: أعراض جسدية عامة تضاف إلى معاناة الانسحاب.
اقرا ايضا : كيف تتعرف على علامات مدمن الحشيش عن طريق حركاته وسلوكه ؟
التغيرات النفسية:
- التهيج والغضب الزائد: يصبح المتعاطي سريع الانفعال، وقد يُظهر نوبات من الغضب الحاد غير المعتاد.
- القلق والتوتر العام: يعاني من توتر دائم، وقد يشعر بعدم الأمان أو نوبات هلع مفاجئة.
- الاكتئاب واضطراب المزاج: يسود شعور بالحزن أو انعدام المتعة، نتيجة اضطراب نظام المكافأة في الدماغ.
- الأرق والانزعاج الجسدي: يجد صعوبة في النوم والاسترخاء، ويشعر بعدم راحة داخلية مستمرة.
- الرغبة القهرية في التعاطي: تسيطر على ذهنه أفكار ملحّة لتعاطي الحشيش مجددًا لتخفيف الأعراض.
- الكوابيس والأحلام المزعجة: عند النوم، يعاني من صور ذهنية حادة أو مزعجة.
- صعوبة التركيز والتشتت الذهني: يتعطل التفكير المنظم، ويضعف الانتباه بشكل ملحوظ.
التغيرات السلوكية والاجتماعية:
- زيادة العزلة: يفضل الابتعاد عن التفاعل الاجتماعي لتجنب المواجهة أو التعبير عن معاناته.
- انخفاض الإنتاجية: تقل قدرته على أداء المهام اليومية، ويضعف تركيزه وجهده.
- السعي لتخفيف الألم: غالبًا ما يبحث عن أي وسيلة لتخفيف الانزعاج، ما قد يقوده للانتكاس إن لم يُحتوَ علاجيًا.
لا تستسلم وخذ قرار العلاج الأن
الخاتمة
في النهاية، إن التعرف على صفات مدمن الحشيش خطوة مهمة لفهم أبعاد المشكلة والتعامل معها مبكرًا. فكل عرض أو تصرف غريب قد يكون نداء استغاثة مبطن، يحتاج إلى وعي، واحتواء، وتدخل متخصص قبل أن تتزايد الآثار النفسية والسلوكية وتتحول إلى أزمة كبيرة.
مزيد من الاسئلة الشائعة حول صفات مدمن الحشيش
ما هي أبرز الصفات النفسية التي تظهر على مدمن الحشيش؟
أبرز الصفات النفسية لمدمن الحشيش تقلبات مزاجية، وضعف التركيز، ولا مبالاة، وفقدان الحافز، ونوبات ضحك أو قلق غير مبررة.
هل تختلف صفات مدمن الحشيش عن متعاطي المخدرات الأخرى؟
نعم، مدمن الحشيش يميل للانسحاب الاجتماعي واللامبالاة، بخلاف من يتعاطى منشطات أو مخدرات مهلوسة يظهر عليهم فرط النشاط أو العدوانية.
ما هي التصرفات الغريبة أو المتكررة التي قد تصدر عن مدمن الحشيش؟
التصرفات العريبة والمتكررة التي يصدرها مدمن الحشيش شرود ذهني مستمر، وضحك بدون سبب، ونسيان مُفرط، وإفراط في الأكل أو النوم، وتكرار نفس الحديث.
هل يمكن اكتشاف إدمان الحشيش من خلال التغيرات في النوم والأكل؟
نعم، مثل النوم لفترات طويلة أو الأرق، ونوبات نهم شديد للطعام خاصة الحلو والوجبات السريعة.
ما العلاقة بين صفات مدمن الحشيش واضطرابات القلق والاكتئاب؟
الحشيش قد يزيد القابلية للقلق والاكتئاب، أو يفاقم أعراضهما مع الاستمرار في التعاطي.
هل يمكن لمدمن الحشيش أن ينكر إدمانه؟ وما هي إشارات الإنكار؟
نعم، كثير من المدمنين ينكرون الإدمان بحجج، ويبررون التعاطي كوسيلة للراحة أو الإبداع.
متى يجب طلب المساعدة الطبية عند ملاحظة صفات مدمن الحشيش؟
عند ملاحظة تغيرات مستمرة في المزاج، والوظائف، والعلاقات أو عند إنكار الشخص للمشكلة رغم وضوح الأعراض.
لا تنتظر حتى تتزايد الأعراض وتفقد السيطرة على حياتك أو حياة من تحب، فريقنا جاهز لدعمك على مدار اليوم
اتصل بنا اليوم في سرية تامة وابدأ أولى خطواتك نحو التعافي